فمتى يستيقظ النائمون؟
Abstract
من المسؤول عن الحال التي وصلنا إليها؟ لا نخرج من أزمة إلا وقعنا في أزمة أكبر، ولا يمر بنا زمن إلا وتمنينا الزمن الذي قبله، لم تجمعنا دعوة دينية ولا قومية عربية، ولا روابط قبلية، ولا لغة ولا جوار، ولا جغرافيا ولا تاريخ، ولا حتى المصالح الدنيوية الآنيّة.
أنظر إلى الصين التي يزيد تعدادها على أضعاف العرب، وأنظر إلى الهند كذلك، وأنظر إلى كل هذا العالم من حولنا، فلا أجد أمة ضائعة ومشتتة ومُهانة كهذه الأمة
DOI/handle
http://hdl.handle.net/10576/6027Collections
- Newspaper & News Bulletin [654 items ]