عرض بسيط للتسجيلة

المؤلفSivasubramaniam, K. [ك. سيفاسبرامانيام]
المؤلفIbrahim, Mohamed Amin
تاريخ الإتاحة2009-11-25T13:05:54Z
تاريخ النشر1982
اسم المنشورQatar University Science Bulletin
الاقتباسQatar University Science Bulletin, 1982, Vol. 2, No. 1, Pages 305-352.
معرّف المصادر الموحدhttp://hdl.handle.net/10576/7953
الملخصThe study was based on the data available from Fishery Resources Survey in the Gulf and Gulf of Oman, conducted by F.A.O., between 1975 and 1979 and the samplings of the fish production in Qatar during 1980/81. The survey was conducted with standard type Engel high opening trawl, having a 32mm mesh codend, and the sampling stations were randomly selected. About 150 demersal species belonging to about 50 families were identified from the survey and the fishery catches. The density distributions for important fish families were based on the swept area method, and the biomass of demersal species was estimated to be about 86,500 m/tons of commercially valuable species and 11,300 m/tons of non-commercial species, within the Qatar Waters of 35,000 kirb. The yield of demersal species from existing fisheries within the area, was estimated to be 2,900 m/tons. The maximum potential yield of the exploited stocks was estimated to be 22,000 m/tons of commercially valuable species and 3.000 m/tons of non-commercial species.
اللغةen
الناشرQatar University
الموضوعMarine Science
علوم البحار
العنوانDemersal Fish Resources Around Qatar
العنوان البديلمخزن الأسماك القاعية في المياه القطرية
النوعArticle
الصفحات305-352
رقم المجلد2
الملخص البديل‏تم في هذا البحث تحليل البيانات الأصلية لسفن البحوث التي اشتركت في المشروع الإقليمي لمسح وتنمية الثروة السمكية في الخليج . ‏حيث تم تحليل بيانات ٩٨ ‏محطة شغلتها هذه السفن في المياه القطرية خلال المدة ١٩٧٧ ‏- ١٩٧٩ ‏م هذا بجانب البيانات المحلية التي جمعناها خلال عام ١٩٨٠ ‏- ١٩٨١ ‏م من مراكز تجميع الأسماك في دولة قطر . فقد أظهرت هذه الدراسة أن المياه القطرية التي تبلغ مساحتها حوالي ٣٥ ‏ألف كيلو متر مربع اي ما يعادل حوالي ١٥ ‏% من المساحة الكلية للخليج تمثلها ١٧ ‏% فوق اعماق حتى ٥ ‏قامة ، ١٨‏% من ٥ ‏_ ١٠ ‏قامة ، ٤٣‏% من ١٠ ‏_ ٢٠ ‏قامة ، ١٧‏% من ٢٠ ‏- ٣٠ قامة وأن ٥‏% تقع فوق أعماق تزيد عن ٣٠ / قامة في العمق . ‏والنسبة المئوية لنوعية رواسب القاع هي ٤٥‏% عبارة عن قاع رملي 45 % خليط من الرمل والطين ، ١٠‏% مغطاة بالمرجانيات . ‏وقد أمكن استخلاص أن المياه القطرية بها حوالي ١٥٠ ‏نوع من الأسماك تمثل ٥٠ ‏عائلة مختلفة. منها ١١٧ ‏نوع من الأسماك القاعية التي تشتمل على ١١٠ ‏نوع من الأسماك العظمية وسبعة انواع من الأسماك الغضروفية . وأهم عائلات الأسماك القاعية هي الحمام _ الشعرى _ النهاش _فضة الشفاه _والماعزيات ( اطلس الأسماك ‏الشائعة في قطر _ جامعة قطر ١٩٨١ ‏) . ‏وقد اظهرت الدراسة ان كمية الأسماك المصادة تزداد بزيادة العمق وتقل كلما انتقلنا من الرواسب الرملية إلى الطينية الرملية إلى الطينية . وفي المواسم الحارة فان كمية الأسماك في المناطق التي يقل عمقها عن ٢٠ ‏قامة تكون أقل منه في المواسم المعتدلة . اما في المناطق الأكثر عمقا فان الوضع ينعكس وقد اعزى هذا إلى هجرة الأسماك إلى المناطق ‏الأكثر عمقا اثناء المواسم الحارة . ‏وقد أمكن تقدير كثافة الأسماك القاعية في المياه القطرية فوجد انه حوالي 2.7 ‏طن/كم2 في المتوسط وهي ما تعتبر رقما عاليا بالمقارنة بالمناطق الأخرى في العالم ، مما يوحى بأن المياه حول قطر وخاصة الشاطئ الشرقي لها تعتبر من أغنى مناطق تواجد الأسماك في الخليج . فعلى سبيل المثال : _ ‏في المنطقة المواجهة لشمال قطر وعند أعماق بين ٢٠ ‏_ ٣٠ ‏قامة فان كثافة الأسماك القاعية تصل إل 9.9 ‏طن/كم2 . أما في المنطقة المواجهة للخور وعند أعماق تزيد على ٣٠ ‏قامة فان الكثافة تصل إلى ٦ طن/كم2. ‏وقد امكن من هذه الدراسة تقدير أن كتلة الأسماك القاعية في المياه القطرية تصل إلى حوالي ٩٨ ‏ألف طن تمثلها ٨٦ ‏ألف طن من الأنواع الاقتصادية والباقي وهو ١٢ ‏ألف طن من الأنواع غير الاقتصادية . ‏وقد وجد أن المنطقة المواجهة للخور تحتوي على ٢٩ ‏ألف طن من الأسماك القاعية بين اعماق ١٠ ‏_ ٢٠ ‏قامة : وأن كانت المنطقة المذكورة تحتوي في مجموعها على ٤٥‏% من جملة الأسماك القاعية في المياه القطرية . ‏ومن خلال الدراسة التي تمت محليا لمدة عام كامل أمكن استنتاج أن كمية الأسماك ‏القاعية المصادة حاليا من المياه القطرية تبلغ حوالي ٢٩٠٠ ‏طن/ سنة بالإضافة إلى نفس هذه الكمية تقريبا يتخلص منها لعدم أقبال المستهلك القطري عليها . ‏وعلى هذا يمكن القول ان كمية المصيد في مستواه الحالي لا يمثل خطرا على المصايد ‏وأنه يمكن زيادة الانتاج ليعطي حوالي ١٥ ‏ألف طن إضافية من الأسماك الاقتصادية كل عام بالإضافة إلى ألفى طن من الأنواع غير الاقتصادية . ‏ونظرا لأن الأسماك لا تعترف بالحدود السياسية وأن نشاط صيد الأسماك في دولة ‏ما من دول الخليج يؤثر بلا شك على الدول الأخرى المجاورة لها . لذلك فهذه الدراسة تدعو الى وضع برنامج بحثى متخصص تشترك فيه الدول المتجاورة للتنسيق فيما بينها لاستغلال تلك المصايد على الوجه الأكمل . كما أن هذه الدراسة بلا شك سوف تكون عونا أكيدا للتخطيط للصناعات السمكية في دولة قطر حتى لا تتكرر مشكلة استنزاف مصايد الربيان .
dc.accessType Open Access


الملفات في هذه التسجيلة

Thumbnail

هذه التسجيلة تظهر في المجموعات التالية

عرض بسيط للتسجيلة