هذا البحث محاولة لدراسة بينية في علم الدعوة وعلم الإفتاء. يحاول الباحث من خلالها تناول أهم الصفات الدعوية التي يجب أن تتحلى بها الفتوى المعاصرة من أجل تسهيل مهمة الدعوة في وسط المدعوين المعاصرين من المسلمين وغيرهم. وتهدف ...

إحياء السنة وظيفة رسالية منوطة بأهل العلم والبصيرة بالدين والسنن، غير أنّ ما نراه في زماننا هذا من قلّة الفقه عند طوائف من المشتغلين بالعلم وطلابه، وما نشهده من تسرّع واستعجال في إعمال نصوصٍ من السنةّ بدعوى إحيائها من غير ...

العام عند الأصوليين - تعريفه - وسائله - حجيته

تعدّدت فنون الصناعة الحديثيّة عند المحدّثين، ومنها طريقة عرض أسانيد الحديث وصيغ نقله، كما تعدّدت كذلك معه صيغ أخرى في رواية المتون، وإنّ من فنون هذه الصناعة اختصار الأسانيد، وأخصّ من ذلك صيغة العطف بين الشيوخ، كأن يقول ...

يناقش هذا البحث طبيعة العلاقة بين التفسير بالرأي وموضوع هدايات القرآن، فلا شك أنّ مِن مقاصد إنزال القرآن تدبره: "كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدّبّروا آياته، وليتذكر أولو الألباب"، وحين بيّن الله تعالى وظيفة النبي  في بيان ...

تهدف الدراسة إلى تقديم قراءة في إشكالية النهضة العلمية الإسلامية في سياقها الحضاري التاريخي -ابان العصر الذهبي للحضارة الإسلامية- بالمقارنة بسياقها في العصر الحديث، وذلك من خلال وصل أدبيات النهضة العلمية الإسلامية المبكرة ...

‫تعترض التنبؤ الجيني في العلم الحديث تساؤلات عن مدى كونه يتعارض مع الموقف الإسلامي من الغيب، حيث وردت نصوص تحرم أنماطًا من التنبؤ بالغيب، فهل ينطبق على التنبؤ الجيني ما ينطبق على التنبؤ بالغيب؟ تناقش هذه الدراسة هذا الموضوع ...

التفكير هو الميزان الذي يـوزن به الرجال ، والذي توزن به الأعمال ، وما النية التي جعلها الشارع أساس صلاح العمل بقوله : ( إنما الأعمال بالنيات ) – إلا حلقة من حلقات التفكير ، فهي العزم والتصميم ، واتخاذ القرار بعد الفحص ...

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله عنوان البحث الفورية في مجلس العقد الربوي في العصر الحديث مقاربة تحليلية مقاصدية للنص الشرعي فهم النص الشرعي محوج إلى فهم اللسان والقصود الشرعية وظروف التكليف والشريعة عامة في ...

وصف المخطوط: أصل المخطوط الذي بين أيدينا، والذي اعتمدنا عليه في تحقيقنا - صورة شمسية فوتوغرافية من الأصل الذي في خزائن استانبول، والذي يظهر من أمرها أنها تكونت من نسختين مختلفتين، أولاهما تقرأ بالمشقة والمعاناة، أما الثانية ...