معالي رئيس مجلس الوزراء وقطر والمقيمون والحصار
Abstract
"لا صوت يعلو على صوت رفع الحصار" والعودة إلى قاعات التفاوض ووضع النقاط على الحروف بين حكام مجلس الخليج، (معذرة أسقطت كلمة التعاون) بعد كلمة مجلس، واكتفيت بمجلس الخليج، لأن التعاون انعدم بين مكونات ذالك المجلس الذي تأسس في مطلع ثمانينيات القرن الماضي. وكان آخر حلقات التفكك ما أقدمت عليه في الخامس من يونيو من هذا العام كل من السعودية والبحرين والإمارات في فرض الحصار والمقاطعة على دولة قطر الشريك المؤسس لدول المجلس. بل إن بعض تلك الدول الثلاث منعت دخول أراضيها كلا من على جواز سفره ختم المواني والمطارات القطرية حتى ولو كان يحمل إقامة في تلك الدولة. أليس ذلك الأمر دليلا على الحقد الدفين ليس على قطر وشعبها ولكن شمل المقيم وعابر السبيل من إخواننا العرب المتواجدين على أرض الخليج العربي الذين حكوماتهم لم تعلن قطع العلاقات الدبلوماسية وسحب بعثاتها الدبلوماسية من قطر حسب توجيهات الثالوث الرهيب
DOI/handle
http://hdl.handle.net/10576/5910Collections
- Newspaper & News Bulletin [654 items ]