فلسفة الأخلاق بين الفكر الإسلامي والفكر الإلحادي : دراسة مقارنة
الملخص
الفلسفة الأخلاقية بين الفكرين الإسلامي والإلحادي بينهما تباين واضح من حيث مصدر الأخلاق ومعيارها. وهذا التباين يبرز تهافت الفكر الإلحادي ودوره الخبيث في هدم الأخلاق وإفساد الأمم والمجتمعات، وسبب كتابة البحث انتشار الفكر الإلحادي وشيوعه بين الشباب خاصة على مواقع التواصل الاجتماعي، ويهدف البحث لعقد مقارنة بين الفكرين ليميز الخبيث من الطيب، ولرد هذه الهجمة الإلحادية وبيان زيف الفلسفة الإلحادية في المجال الأخلاقي. وقد اعتمدت على مناهج متعددة تحليلي ومقارن ونقدي، وخلصت إلى نتائج عدة منها: أهمية اعتماد الوحي كمصدر ومعيار أصيل للأخلاق، وأن اللذة والمنفعة والعلم لا تصلح أن تكون معيارًا للأخلاق، كما لا يصلح المجتمع أو الضمير أن يكون مصدرًا للأخلاق بمعزل عن الوحي.وسبب كتابة البحث انتشار الفكر الإلحادي وشيوعه بين الشباب خاصى على مواقع التواصل الاجتماعي. ويهدف البحث لعقد مقارنة بين الفكرين ليميز الخبيث من الطيب. ولرد هذه الهجمة الإلحادية وبيان زيف الفلسفة الإلحادية في المجال الأخلاقي. وقد اعتمدت على مناهج متعددة تحليلي ومقارن ونقدي.
وخلصت الى نتائج عدة منها : أهمية اعتماد الوحي كمصدر ومعيار أصيل للأخلاق. وأن اللذة والمنفعة والعلم لا تصلح أن تكون معيارا للأخلاق. كما لا يصلح المجتمع أو الضمير أن يكون مصدرا للأخلاق بمعزل عن الوحي
معرّف المصادر الموحد
https://www.asjp.cerist.dz/en/article/107108DOI/handle
http://hdl.handle.net/10576/11632المجموعات
- العقيدة والدعوة [143 items ]