عرض بسيط للتسجيلة

المؤلفأنوار, حاتم
تاريخ الإتاحة2023-11-14T11:21:50Z
تاريخ النشر2023-11-09
اسم المنشورالمجلة الدولية للقانون
الاقتباسأنوار، حاتم. «الدفاع من خلال تقنية الفيديوكونفرنس في المغرب: خرق مسطري أم مستقبل المحاكمة الجنائية؟»، المجلة الدولية للقانون، المجلد الثاني عشر، العدد المنتظم الثاني، 2023، تصدر عن كلية القانون، وتنشرها دار نشر جامعة قطر
الرقم المعياري الدولي للكتاب2710-2505
معرّف المصادر الموحدhttp://hdl.handle.net/10576/49259
معرّف المصادر الموحدhttps://dx.doi.org/10.29117/irl.2023.0275
الملخصعرفت المملكة المغربية، شأنها شأن العديد من دول العالم، خلال فترة الإغلاق الصحي، تزايد اعتماد المحاكم على تكنولوجيا الفيديوكونفرنس من أجل تسهيل مثول المتهمين عن بعد خلال جلسات المحاكمات؛ من أجل ضمان استمرار المرفق القضائي، في محاولة للوفاء بحق المتهم في محاكمة تحترم الضمانات الأساسية، وعلى الخصوص المحاكمة بأجل معقول. يهدف البحث إلى مقاربة مختلف الانشغالات القانونية والقضائية التي تطرحها تقنية الفيديوكونفرنس المستعملة في جلسات المحاكمة عن بعد، وبالنتيجة التأسيس المتين والواضح لأي قرار يهم التخلي عن الجلسات التقليدية، والتوجه مستقبلا، بشكل مباشر، نحو الجلسات عن بعد. أخذًا بعين الاعتبار الطبيعة الخاصة للموضوع، الذي يتداخل فيه ما هو قانوني مع ما هو تكنولوجي، واجتماعي، ونفسي، اعتمد الباحث في هذه الدراسة على منهج تحليلي، يستند بالأساس على تحليل نتائج دراسات حول تأثير الفيديوكونفرنس، أنجزت في العديد من المجالات العلمية، وعلى ملاحظة واقع استخدام هذه التقنية في المحاكم المغربية، في محاولة للإحاطة الشاملة بالأثر الذي يحدثه هذا الواقع على المحاكمة. توصل البحث إلى عدة نتائج، تتمثل أهمها في عجز تقنية الفيديوكونفرنس عن نقل صورة محايدة وشفافة للمتهم الماثل عن بعد، وهو ما يؤثر على حقه في دفاع فاعل وملموس. أكثر من ذلك، تسهم التقنية الأخيرة في إضعاف المبادئ الأساسية للمحاكمة وعلى رأسها الحضور والمشافهة، وهو ما ينعكس سلبًا على عدالة وإنصاف المحاكمة الجنائية.
اللغةar
الناشردار نشر جامعة قطر
الموضوعالفيديوكونفرنس
الحق في محاكمة منصفة
حقوق الدفاع
المتهم
الجلسة عن بعد
العنوانالدفاع من خلال تقنية الفيديوكونفرنس في المغرب: خرق مسطري أم مستقبل المحاكمة الجنائية؟
العنوان البديلDefence via Videoconference Technology in Morocco: A Procedural Violation or the Future of the Criminal Trial?
النوعArticle
الصفحات205-231
رقم العدد2
رقم المجلد12
الملخص البديلThe Kingdom of Morocco, like many countries around the world, has seen an increased use of videoconferencing technology by the courts during the period of confinement. By facilitating the appearance of defendants at a distance during hearings, the latest technology appears, at first sight, to ensure the continuity of the judicial system, and respect the fundamental guarantees of a fair trial, in particular within reasonable time limit. This research aims to address the various legal and judicial concerns raised by the use of videoconferencing in criminal hearings, and therefore allows for the creation of a solid and clear basis for any decision to abandon traditional hearings and move directly to remote hearings in the future. Considering the particular nature of the subject, combining the legal, technological, social and psychological spheres, the authors relied, in this study, on an analytical approach based fundamentally on the analysis of the results of studies on the impact of videoconferencing that have been carried out in many scientific areas, and thus on the observation of the use of this technology in Moroccan courts, with the aim of apprehending globally these effects on the trial. The research has led to several results, the most important of which consists in the inability of the videoconference technique to transmit a neutral and transparent image of the accused appearing at a distance, which affects his right to an effective and concrete defence. In addition, the latest technology contributes to weaken the basic principles of the trial, especially the contradictory and orality, which negatively affects justice and fairness of the criminal trial.
ESSN2223-859X
المؤلفAnouar, Hatim
الموضوعVideoconferencing
Right to a Fair Trial
Rights of Defense
Accused
Remote hearing
dc.accessType Open Access


الملفات في هذه التسجيلة

Thumbnail

هذه التسجيلة تظهر في المجموعات التالية

عرض بسيط للتسجيلة