Bait Al-Maqdis within a historical and archaelogical context until the end of the Uamyyad period
المؤلف | Al Smadi, Taleb Abdallah [طالب عبد الله الصمادي] |
تاريخ الإتاحة | 2009-11-25T13:35:40Z |
تاريخ النشر | 2001 |
اسم المنشور | Journal of the College of Humanities and Social Sciences |
الاقتباس | Journal of the College of Humanities and Social Sciences, 2001, No. 24, Pages 7-49. |
الملخص | This paper concentrates on three main points: a) The City of al-Quds is An Arab - Islamic City for 5000 years. It was founded by the Arab Canaanites. Archaeological and Historical evidence, such as Egyptian sources, the Execration Text, Tell al-Amarna Tablets as well as the Akkadian, Babylonian and Assyrian sources, clearly. Show this fact. b) Moslem and Christian historical and geographical sources emphasise the religious, historical, economic, cultural and political Status of Bait al - Maqdis. The architectural elements such as the Aqsa Mosque and the Dome of the Rock passed through restoration and reservation activities under the Moslem rules ever since the inception of the Islamic State, 1500 years ago, al-Quds has not fallen to foreigners during the Moslem rules except in the Frank Period. In for thirty years modern time it has been under Israeli occupation. c) Archaeological excavations conducted by Israeli scholars in the South-West corner of the Haram al-Sharif Area indicate, without doubt, that there is no evidence of the presence of the so-called Solomon Temple. Furthermore, all the archaeological findings, such as pottery, coins, and architecture point to the Islamic architectural character which is reflected in the Umayyad palaces in Bilad al-Sham (Syria, Palestine, Lebanon and Jordan). |
اللغة | en |
الناشر | Qatar University |
الموضوع | History التاريخ |
العنوان البديل | بيت المقدس في سياق تاريخي وأثري حتى نهاية العصر الأموي |
النوع | Article |
الصفحات | 7-49 |
رقم العدد | 24 |
الملخص البديل | يركز هذا البحث على ثلاثة موضوعات رئيسة : 1- الموضوع الأول يتحدث عن تأكيد حقيقة أن مدينة بيت المقدس مدينة عربية وإسلامية منذ 5000عام من الآن ، حيث أنشأها الكنعانيون العرب ، كما تشير إلى ذلك الأدلة الأثرية والتاريخية والتي منها المصادر المصرية كنصوص اللعنة ورسائل العمارنة والنصوص الاكادية والبابلية والاشورية القديمة وغيرها . 2- الموضوع الثاني يتحدث عن أن جميع المصادر التاريخية والجغرافية العربية الإسلامية منها والمسيحية تؤكد على مكانة بيت المقدس من النواحي الدينية والتاريخية والسياسية والاقتصادية والثقافية والفكرية بالنسبة للمسلمين . لذلك فإن المباني الدينية كالمسجد الأقصى وقبة الصخرة المشرفة في الحرم القدسي الشريف بقيت تحت سيادة الدول الإسلامية المتعاقبة عبر التاريخ ولم يتخللها أي سيطرة أجنبية استعمارية إلا فترات قصيرة في الفترة الإفرنجية الصليبية، وفي العصر الحديث السيطرة الإسرائيلية . 3- الموضوع الثالث يتناول الحفريات الأثرية والتي قام بها فريق من علماء الاثار الإسرائيليين في الجهة الجنوبية - الغربية من الحرم القدسي الشريف ويؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أنه ليس هناك أية أدلة أثرية على ما يسمى بهيكل سليمان المزعوم وأن جميع المكتشفات الأثرية من أواني فخارية وقطع نقدية ومنشآت معمارية كلها تشير إلى مباني قصور أموية إسلامية، مطابقة من حيث التخطيط للقصور الأمورية المنتشرة في بلاد الشام (الأردن وسوربا ولبنان وفلسطين). |