• English
    • العربية
  • English
  • تسجيل الدخول
  • جامعة قطر
  • مكتبة جامعة قطر
  •  الصفحة الرئيسية
  • الوحدات والمجموعات
  • المساعدة
    • إرسال الأعمال الأكاديمية
    • سياسات الناشر
    • أدلة المستخدم
    • الأسئلة الأكثر تكراراً
  • عن المستودع الرقمي
    • الرؤية والرسالة
عرض التسجيلة 
  •   مركز المجموعات الرقمية لجامعة قطر
  • المستودع الرقمي لجامعة قطر
  • أكاديمية
  • إصدارات جامعة قطر
  • الدوريات الجارية
  • مجلة تجسير
  • بدون عنوان
  • عرض التسجيلة
  • مركز المجموعات الرقمية لجامعة قطر
  • المستودع الرقمي لجامعة قطر
  • أكاديمية
  • إصدارات جامعة قطر
  • الدوريات الجارية
  • مجلة تجسير
  • بدون عنوان
  • عرض التسجيلة
  •      
  •  
    JavaScript is disabled for your browser. Some features of this site may not work without it.

    التبعية الفكرية: المفكرون العثمانيون المتأخرون بين الفقه وعلم الاجتماع

    Thumbnail
    عرض / فتح
    Taj-001-001-02-2020.pdf (548.2Kb)
    التاريخ
    2020
    المؤلف
    شنتورك، رجب
    Senturk, Recep
    البيانات الوصفية
    عرض كامل للتسجيلة
    الملخص
    أدت الحداثة إلى إحداث تبعية العالم الإسلامي فكريًا للغرب فيما ما يخص النظريات الاجتماعية. الفعل الإنساني (العمل) هو موضوع البحث في كل من الفقه وعلم الاجتماع الغربي (من بين كل تلك العلوم التي تحاول أن تطبّق المناهج التجريبية المستمدة من العلوم الطبيعية على نطاق المجتمع البشري، بما فيها التربية والقانون). وعلى الرغم من اختلافهما من نواح عديدة، فإنهما يمتدان على نطاقات فكرية متداخلة، فقد غزا علم الاجتماع بأشكاله المختلفة المجالَ الذي يحتله الفقه عادةً، وحلَّ ممثلوه المهنيون، كالأكاديميين والقانونيين والتربويين والكُتّاب، محلَّ الفقهاء. تشير هذه المقالة إلى النزاع الجدلي بين الفقه وعلم الاجتماع الغربي الذي شكل تاريخ الفكر الإسلامي منذ القرن التاسع عشر، وتكشف عن ذلك النزاع الكامن بضرب أمثلة من المفكرين العثمانيين المتأخرين، أمثال ضياء غوق ألب (Ziya Gökalp)، وسعيد حليم باشا(Said Halim Pasha)، وإسماعيل حقي الإزميري (İzmirli İsmail Hakki). وقد أحدث ذلك النزاع في الحالة العثمانية شقًّا جديدًا في المجتمع الفكري الإسلامي بين دعاة علم الاجتماع ودعاة الفقه. لكن الكثير من المفكرين، وحتى بعض الفقهاء، حاولوا أن يوجدوا توليفةً بين كلا المجالين. وبعد انهيار الإمبراطورية العثمانية تبنَّت الجمهورية التركية الحديثة سياسة التغريب بالجملة، والتي كان أحد عناصرها تبني علم الاجتماع الغربي ليحل محل الفقه في تفسير عمل الإنسان وأمره به. هذا التدخل في الحياة الفكرية زاد من تبعية المفكرين الأتراك المعاصرين للدولة، وهو وجه آخر من أوجه تبعيتهم التي تفصِّل فيها هذه المقالة. أدت المواجهة التي تزايدت في كثافتها بين الحضارتين الإسلامية والغربية خلال القرن التاسع عشر أخيرًا أيضًا إلى ربط الفقه وعلم الاجتماع الأوروبي بين المفكرين العثمانيين
    DOI/handle
    http://dx.doi.org/10.29117/tis.2020.0027
    http://hdl.handle.net/10576/15531
    المجموعات
    • [‎9‎ items ]

    entitlement


    مركز المجموعات الرقمية لجامعة قطر هو مكتبة رقمية تديرها مكتبة جامعة قطر بدعم من إدارة تقنية المعلومات

    اتصل بنا | ارسل ملاحظاتك
    اتصل بنا | ارسل ملاحظاتك | جامعة قطر

     

     

    الصفحة الرئيسية

    أرسل عملك التابع لجامعة قطر

    تصفح

    محتويات مركز المجموعات الرقمية
      الوحدات والمجموعات تاريخ النشر المؤلف العناوين الموضوع النوع اللغة الناشر
    هذه المجموعة
      تاريخ النشر المؤلف العناوين الموضوع النوع اللغة الناشر

    حسابي

    تسجيل الدخول

    إحصائيات

    عرض إحصائيات الاستخدام

    عن المستودع الرقمي

    الرؤية والرسالة

    المساعدة

    إرسال الأعمال الأكاديميةسياسات الناشرأدلة المستخدمالأسئلة الأكثر تكراراً

    مركز المجموعات الرقمية لجامعة قطر هو مكتبة رقمية تديرها مكتبة جامعة قطر بدعم من إدارة تقنية المعلومات

    اتصل بنا | ارسل ملاحظاتك
    اتصل بنا | ارسل ملاحظاتك | جامعة قطر

     

     

    Video