المدرسة وتحديات الرقمنة كيف نحافظ على ريادة المدرسة في عصر الرقمنة؟
الملخص
تكمن أهمية هذا البحث في كونه يبحث في مدى مساهمة المدرسة في تطوير المجتمع في ظل ظهور تقنيات التواصل الحديثة وما يترتب عنها من مخاطر على الناشئة؛ وذلك من خلال التوقف على دورها في التربية على قيم المواطنة الرقمية من خلال الأنشطة التي تنظمها كل سنة من أجل تحسيس التلاميذ بالمخاطر المترتبة عن الاستعمال الغير السوي للأنترنيت وترشيدهم على السلوكيات والقيم التي يجب أن يتحلى بها كل من يستعملها. كما يهدف كذلك إلى الوقوف على درجة ربط الأسر والأطر التربوية بين غياب دور المدرسة وتفشي الظواهر السلبية في المجتمع حالة درعة تافيلالت بالمغرب. وفي الأخير نهدف إلى تقديم بعض التوصيات التي من شأنها أن تحافظ على صورة وريادة المدرسة أمام تحديات الرقمنة.
DOI/handle
http://hdl.handle.net/10576/50551المجموعات
- محور العلوم الإنسانية والاجتماعية [42 items ]
- أبحاث مركز جامعة قطر للعلماء الشباب [206 items ]