أزمة الخليج، وحل يرضي الطرفين
الملخص
لم يبق أمام دول الخليج سوى خيارين؛ إما الرجوع إلى الإطار الخليجي أو انهيار هذا الإطار وبدء مرحلة "حرب الخليج الباردة" التي ستشهد انطلاقة تحالفات عابرة للإقليم بحثًا عن إطار بديل.
شخصيًا أنا ضد الخيار الثاني؛ لأنَّه باهظ التكلفة، ومجهول المآل، لكنه سيكون خيارًا حتميًا ومنطقيًا في حال فشل الخيار الأول. ومقالتي هنا تأتي في سياق تدعيم الخيار الأول والتسويق له؛ أي كيف يُمكن أن نحافظ على الإطار الخليجي بأقل قدر من الخسائر.
صدر بيانٌ مشترك عن الدول الأربع في اجتماعها الأخير في القاهرة يتضمَّن ستة مبادئ، وفي اعتقادي الشخصي أنَّ هذه المبادئ الستة تتمتع بالحد الأدنى من المنطقية والواقعية بما يؤهلها أن تكون الأرضية المشتركة لانطلاق حوار جديد بين أطراف الأزمة الخليجية
معرّف المصادر الموحد
http://wa3efoundation.net/Post/article/أزمة_الخليج_وحل_يرضي_الطرفينDOI/handle
http://hdl.handle.net/10576/5934المجموعات
- الأعمال البحثية [21 items ]