مسألة المعاد بين المتكلمين والفلاسفة
الملخص
شغلت مسألة المعاد وما انبثق عنها من مسائل فرعية كمسألة ماهية النفس وحقيقتها ومسألة المعدوم، ومسألة الحشر ومسألة الإدراكات الحسية والإدراكات الروحية جانباً كبيراً من المناقشات العقلية المثمرة للحركة الفكرية الإسلامية والمتمثلة في المدرسة الكلامية معتزلة وأشاعرة كما أثارها وأثراها فلاسفة الإسلام من جانب آخر بأفكارهم وردودهم ومداخلاتهم ويمكن أن نثبت منذ البداية أن هناك اتفاقاً فيما بينهم بالنسبة لمعظم المسائل كفكرة المعدوم التي اتفقوا في أصولها واختلفوا في فروعها، وكذلك فإن هذه المدراس كانت تعمل في إطار الشرع دون أن تخرج على ضروراته.
معرّف المصادر الموحد
http://irigs.iiu.edu.pk:64447/gsdl/collect/alderasa/index/assoc/HASHa04a.dir/doc.pdfDOI/handle
http://hdl.handle.net/10576/4339المجموعات
- العقيدة والدعوة [144 items ]