زلازل سياسية تهز الشرق العربي مركزها الخليج
الملخص
قبل كل قول لا بد من كلمة شكر وتقدير إلى سمو أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الصباح لإصراره على عقد قمة خليجية بأي مستوى كان، وقد بذل جهودا مضنية لتحقيق القمة على مستوياتها العليا، ولكن الفرسان الثلاثة (السعودية والإمارات والبحرين) خيبوا آمال مواطني دول مجلس التعاون بعدم اجتماعهم في دورة اجتماعاتهم الـ38 دورة. ولا شك أن الشكر موصول إلى سمو أمير دولة قطر الذي حضر اجتماع الكويت دون ترفّع أو تعالٍ على من حضر من دول الحصار الثلاثة وكان بإمكانه أن يحضر إلى الكويت مرضاة وعرفانا بجهود الشيخ صباح لإيجاد حل للأزمة الخليجية وعدم دخول قاعة الاجتماع، لأن نظراءه في مستوى أدنى من الدرجات السياسية ولا يملكون تفويضا بمناقشة أي موضوع كان
معرّف المصادر الموحد
http://goo.gl/2qyYjjhttps://www.al-sharq.com/uploads/2017/12/08/5e28bf73c3be3371697feb08e143b43e6448e2f4.pdf#page=30
DOI/handle
http://hdl.handle.net/10576/6004المجموعات
- النشرات الإخبارية المكتوبة و المرئية [654 items ]