ماذا نتوقّع من حوار ترمب؟
الملخص
منذ بداية هذه الأزمة الخليجية، كان دور البيت الأبيض -وترمب تحديداً- سلبياً من خلال دعمه بداية الأمر للمحاصرين، وهمزه ولمزه بالاتهامات لقطر، ومن ثم من خلال حالة الارتباك في التعامل مع الأزمة، وعدم تقديم ما يكفي من الدعم للمؤسسات الأميركية للضغط باتجاه حل الأزمة، وبطبيعة الحال لم يكن ذلك محصوراً في سياق الأزمة الخليجية فقط، بل امتد إلى السلوك الأميركي عالمياً وفي مختلف القضايا، واليوم تتحدث المصادر -تأكيداً لأخبار انتشرت سابقاً- حول نية ترمب عقد قمة بين الفرقاء الخليجيين في مايو المقبل، فهل هناك ما يرجى من هذه القمة؟ وهل يمكن أن تعقد أصلاً؟
DOI/handle
http://hdl.handle.net/10576/6418المجموعات
- النشرات الإخبارية المكتوبة و المرئية [654 items ]